2024/10/31
أنصحك أن لا تفرح بما يصيبها من ضر أو شر؛ لأنها من محارمك، فمن الصلة والإحسان لها أن تفرح لفرحها، وتحزن لحزنها، وقد ابتلاك الله بسوء معاملتها؛ فلا يؤدي بك هذا إلى الخطأ في حقها وإنما تصبر وتتحمَّل.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5564