إذا كان بقاؤه في السعودية بطريقة غير نظامية فلا يعذر في تخلفه عن الجمعة والجماعة، لأنه المتسبب، وهو مُدَانٌ ببقائه بطريقة غير نظامية، مع ما فيه من تعريض النفس للخطر والبقاء بخوف وقلق.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5589