لا بأس بذلك، لأنه يعد مسلماً عند أكثر العلماء، والمشهور عند من كفره أنه يعامل معاملة المسلمين في الظاهر، مع الحرص على نصحه، وبغضه على تركه للصلاة والتقليل من المعاشرة والمجالسة له.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5626