2024/11/09
طول العمر يكون خيراً لصاحبه إذا استمر في الخير، أو تاب من الذنوب، ويكون شراً لمن استمر على الكفر، أو المعاصي والذنوب، قال ﷺ: «خير الناس من طال عمره وحسن عمله، وشر الناس من طال عمره وساء عمله» فلهذا ينبغي أن يُدعى للشخص بطول العمر، وحسن العمل.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5631