2024/11/10
 المطلوب الذهاب إلى المسجد، إذا لم يكن هنالك عذر، ففي صحيح مسلم: «أن رجلاً أعمى سأل النبي ﷺ الرخصة في الصلاة في بيته، قال أتسمع الأذان؟ قال نعم، قال: فأجب» والصلاة في جماعة في البيت أو في مكان العمل وإن كانت لها فضيلة، لكنها ليست في الأجر والفضيلة كصلاة الجماعة في المسجد، فالمسجد مكانته رفيعة، فهو بيت الله، ومع كثرة الخطى في المشي إليه، وكثرة المصلين وغيرها من الفضائل، والمزايا.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5641