2024/11/19
 إذا كان البيت لك فلا يجوز لها البقاء فيه إلا برضاك، وبشرط عدم الاختلاط بها لأنها صارت محرمة عليك بانقضاء العدة، ولو لم تكن الطلقة الثالثة، ولا يجوز لولدها أن يبقيها وأنت ترفض ذلك، أما إذا كان البيت لها أو لولدها فلها البقاء فيه مع اجتناب الاختلاط معك، وننصحك بردها بعقد جديد إذا لم تكن الطلقة الثالثة ما دام أنها متعلقة بأولادها وبالمسكن.  
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5729