ما دام أن التواصل حصل من جوالها وهي تعلم ذلك فتلزمها كفارة، ولا تسقط عنها الكفارة بعدم قدرتها على الصيام، والإطعام، فتبقى في ذمتها كحق ودين لله تعالى إلى حين الاستطاعة، والقدرة، وقد قال ﷺ: «اقضوا؛ فدين الله أحق بالقضاء».
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5821