لا تأثم - إن شاء الله - بسبب جهلها، ويجب عليها أن تصلح ما وقعت فيه من الربا إذا أمكنها ذلك، فمثلاً: إذا كانت أقرضت شخصاً مالاً واشترطت الزيادة في القضاء فترد هذه الزيادة لصاحبها، أو أخذت فوائد ربوية من بنوك فتتصدق بها.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5880