ننصحه أن يبر بيمينه فقد أمر رسول الله بإبرار المقسم، فإذا أراد مالاً أخبره، إلا إذا كان يخشى مفسدة كأن يَمُنَّ عليه، أو يتعالى عليه، أو يحرجه ويضيق عليه، أو يطلب منه مقابلها ما يخالف الشريعة، أو ما لا يطاق.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=5942