2025/01/01
 لا بأس به، والأفضل أن يجتمعوا في مسجد واحد إذا كان يسعهم، ففي البخاري: «أن عمر رضي الله عنه خرج إلى المسجد في ليلة من ليالي رمضان فوجد الناس يصلون في المسجد جماعات متفرقة فجمعهم على قارئ واحد وهو أبي بن كعب».       
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6138