صيامها صحيح لأنها لم تتقيأ، ولو تقيئت بغير عمد فصيامها صحيح أيضاً، فقد روى أحمد وأبو داود عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال: «من استقاء فليقض ومن ذرعه القيء فلا قضاء عليه». ورجاله ثقات.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6169