2025/01/20
لا يجوز له أخذها إلى بلده؛ لأنه ليس من محارمها، فتصبر على حالها، وتدعو الله؛ فلعل إخوانها يشفقون عليها ويُحسنون إليها فيما بعد. ولا بأس أن يتزوج بها الشخص الذي يريد الإحسان إليها إذا ثبت الطلاق، وانتهت العدة، ولم يُراجِع الزوج، لكن لابد من حضور ولي أمرها في عقد النكاح - وهو هنا أحد إخوانها -؛ فقد قال ﷺ: «لا نكاح إلا بولي».
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6313