2025/01/25
 الذي نراه أن تستمر في الرد عليه؛ فربما لو امتنعت عن الرد ازداد عنادًا وعتيًّا، وربما تصرف تصرفًا تندم بسببه المرأة، لكن عليك بنصحه، والدعاء له بحسن الكلام، وكذلك تنصحه الزوجة، وتدعو له ولك أن تواجهه بما يقول وتزجره فلا يستطيع أن يضر بك، وهذا بعد نصحه.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6350