2025/01/26
معنى الحديث الأول أنك تسمع وتُطيع ولي أمر المسلمين إذا لم يأمرك بمعصية ولو ظلمك؛ لأن ولايته لا تسقط بظلمه. ومعنى الحديث الثاني أن من قُتل مدافعًا عن ماله أو عرضه فهو شهيد سواءً دافع عن ماله أو عرضه عند ولي أمر أو عند غيره، فلا تعارض بين الحديثين.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6363