2025/01/26
 يُخبَر المتبرعون بما حصل، ويكون الخيار لهم، فإن لم يُعرَفوا، أو لا يمكن التواصل بهم فيُقسَم ميراثًا للوالدين، والزوجة، والأولاد بالمقدار الشرعي؛ فمن جاء به قصدَ المريض، فهو لورثته بعده.   
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6371