2025/01/28
 لا بأس أن يعطيك ما ذكرت؛ لأنه بمقابل عملك وسعيك معه وليس تفضيلًا لك على إخوانك، بشرط أن يعطيك بقدر ما تستحق دون زيادة، فإن كان النصف أكثر مما تستحق فالزيادة تكون مفاضلة وظلمًا لإخوانك، وهذ إذا لم يكن يعطيك ما تستحقه بقدر عملك من راتب وأجرة.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6385