2025/01/30
  هذا التصرف من سوء الخلق، ومن سوء العِشْرة مع الزوجة، وقد قال تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [سورة البقرة:219]، وقال ﷺ: «خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي»، وقال ﷺ: «رِفقًا بالقوارير»، وقال أيضًا: «إنما يرحم الله من عباده الرحماء».
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6414