2025/02/01
إذا كانت هنالك ضرورة فلا تكون آثمة؛ قال تعالى: ﴿وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ} [سورة الأنعام:119]. وأما إذا لم تكن هنالك ضرورة فتكون آثمة؛ لأنها تساهلت بارتكاب المحظور بالكشف أمام الطبيب الرجل، فتستغفر الله من هذا الفعل.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6419