2025/02/02
معناها: أني مشغول وغائب بما قدره الله لي، وكتبه عليَّ، ولا بأس بهذا الجواب؛ فكل شيء بقدر.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6432