إذا لم ينفع معها النصح فيجب عليك إخباره؛ فقد قال النبي ﷺ: «الدِّين النصيحة»، وقال أيضًا: «لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه»، لاسيما وهو من أقاربك، فعِرضك وعِرضه واحد، ولا زالا في الخِطبة؛ فالأمر أسهل مما لو كان بعد العقد.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6441