2025/02/04
لا بأس بذلك إذا كان برضاك، وطيب نفسك، فإن لم ترض بذلك فلك أن تشترط عليهم أن حق العمولة تكون على المشتري، وتستلمها ألفًا كاملة.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6452