2025/02/08
يُؤخذ بها إذا كان عقله حاضرًا، ويعلم ما يقول، وما يترتب على قوله وكلامه؛ فهو مُكلَّف في هذه الحالة، فيُحاسَب على أقواله وأفعاله.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6479