2025/02/11
 فضل هؤلاء في أمور دنيوية مَنَّ الله عليهم بمعرفتها، وانتفاع الناس بها، وأما علماء الدين - ومنهم شيخ الإسلام ابن تيمية - ففضلهم في الأمور الدينية التي تنفع الناس في دنياهم وأخراهم، وتُنجِيهم من عذاب الله وسخطه؛ ففضلهم أعظم وأكبر، ونفعهم للناس أجل وأكثر.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6522