الأفضل أن يُقرأ بتَدبُّر وتَفكُّر في معانيه ولو قَلَّ عدد الختم؛ لأن الغرض من قراءته فهم معناه، قال تعالى: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [سورة محمد:24].
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6527