2025/02/12
    لا تكون آثمًا إذا كنت فهمت كلام هؤلاء العلماء، واعتقدت صحة هذا الجواب، وأما إذا لم تفهم كلامهم جيدًا، أو لم يترجح لك الصواب في المسألة فتذكر اسم من نقلت عنه؛ لأنه يُعتبَر كلامًا لغيرك، وفهمًا وترجيحًا لغيرك.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6528