2025/02/13
 معناها: أنهم يُعذَّبون فيها؛ لأنها طاعة في معصية واضحة، ولا طاعة في معصية الخالق، وإنما أُمِروا بطاعته في المعروف، وعلى فرض أنهم مُعذورون فيكون الحديث خرج مخرج الزجر والتخويف؛ حتى لا تكون الطاعة لولي الأمر فيما يُسخِط الله ويُغضِبه.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6544