ننصحها أن تصبر عليه، وتدعو الله له بالهداية والصلاح، وتستمر بنصحه وإرشاده ولو غضب، وتنظر من يقوم بنصحه من أقاربه أو جيرانه؛ لعل الله أن يُصلحه.
ولها طلب المفارقة إن شاءت؛ لأن ما يفعله فيه إخلال بالدِّين، وسوء عِشرة للزوجة.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6554