2025/02/17
لا بأس بحرقه؛ لا نعلم مانعًا منه، ويُكره رميه بالحمام عمدًا؛ لما فيه من امتهان لشيء من أجزاء الإنسان المُكرَّم، ويُستحَب دفنه؛ تكريمًا له، وقياسًا على دفن الميت أو أعضاءه.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6581