2025/02/18
لا بأس بذلك إذا كان برضى والدتك وأخيك؛ فهذا مما يخصهم، فإذا اتفقتم عليه فاكتبوا ورقة بما اتفقتم عليه، وبحضور شهود؛ حتى لا يحصل الاختلاف والخصومة فيما بعد.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6589