فيه خلاف بين العلماء، والأقرب عدم جوازه؛ لأن الأصل حرمة لمس المرأة إلا لضرورة، ولا ضرورة هنا؛ لإمكان القراءة عليها دون اللمس لها، فالغرض أذية الشيطان وإزعاجه بآيات القرآن، أو يجعل محرمها يُمسِك على رأسها، أو على أي جزء من بدنها.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6642