صلاته صحيحة إذا كان يعقل ما يصلي، ويؤدي الصلاة بشروطها، وأركانها، ويُكرَه له فِعل ذلك سواءً صلى إمامًا أم مأمومًا؛ لقوله ﷺ: «لا صلاة بحضرة طعام، ولا وهو يدافعه الأخبثان»، رواه مسلم؛ أي: لا صلاة كاملة الأجر والفضل وإن صحَّت.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6724