2025/03/05
لها المخالعة ما دام أنها متضررة، ولا يقوم الزوج بحقها، وحق أولادها. والأفضل لها الصبر مع دعاء الله سبحانه وتعالى أن يُصلِح زوجها ويُوفقه لأداء الحقوق الواجبة عليه لها ولأولادها؛ فلعل الله أن يُصلِحه ويهديه، فالفرقة بين الزوجين مفاسدها أكبر - في الغالب - مع وجود أولاد بين الزوجين.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6738