إذا كان يتوقع من خروجك حصول مفسدة فأنت معذور في البقاء في مكان عملك والصلاة فيه، وإن وجد معك آخرون فصلوا جماعة للأمر بها ولفضيلتها، والمتوقع عدم وجود حالات في ذلك الوقت لاسيما إذا ذهبت وقت الإقامة ورجعت بعد السلام مباشرة.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=674