لا يجوز له هذا الذبح؛ سدًّا للذريعة لأنه ذبحه لإرضاء المخلوق، فجعل أصل الذبح لأجل أن يرضى عنه المخلوق بخلاف لو ذبح لنفسه، وأرضاهم بهدية اللحم، أو بصنع وليمة لهم، ففرْق - فيما يظهر - بين أصل الذبح وبين لحم الذبيحة.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6779