2022/10/03
الظاهر أن فيه قصور؛ لأن الخضوع قد يكون في أمر مخالف للشرع لا يحبه الله ولا يرضاه يتقرب به صاحبه للحصول على نفع غيبي كما هو حاصل من أهل البدع أو من جهلة العُبَّاد.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=692