2025/03/25
ما دام أنكم أمهلتموه برضاكم واختياركم فالظاهر أنه لا شيء عليه؛ فالإمهال له لأجل التفكير، والسعي في جمع المال، وهذا قد يتحقق وقد لا يتحقق.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6931