2025/03/26
لا يُشترَط رضى أمك في ذهابها؛ لأنه يجب عليها أن تَصِل أباها، لكن من باب التوقير والاحترام؛ فعليك إقناع زوجتك أن تتأخر قليلًا حتى يتم إقناع أمك، وتهدأ، ويحصل الرضى منها.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=6945