النظر إليهن ليس من الكبائر؛ لعدم مجيء الوعيد والعقاب الشديد، أو أي عبارة في الشرع تدل على أن فعله من الكبائر كلعن فاعله، لكن بالاستمرار عليه والإصرار يكون فُعلُه من الكبائر عند جمهور العلماء؛ فقد ذكروا أن الإصرار على الصغائر تجعلها كبائر.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=7155