2025/05/14
  إذا كان هذا الدعاء ظلمًا، وبغير سبب فلا يُستجاب لهما؛ فهو من التعدي في الدعاء، وقد ثبت أن النبي ﷺ قال: «يُستجَاب لأحدكم ما لم يَدْعُ بإثم ولا قطيعة رحم».
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=7198