2025/05/18
ننصحها بالبقاء في بيت أهلها ما دام أنها قد ذهبت إليهم؛ حتى يُصلِح زوجها نفسه، فتَرْك الصلاة من كبائر الذنوب، وكفَّر بعض العلماء تارك الصلاة لقوله ﷺ: «العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر»، ومراسلة الأجنبيات بما يُعرَف بالعشق والغرام من الفسق والفجور، وفيه أيضًا استهانة بالزوجة، وعدم المبالاة بها، والاستغناء عنها.