2025/05/21
 يؤجر على كل ما تركه من محرم إذا كان يمكنه الوقوع فيه، وتركه خشية لله، وخوفًا منه ولو سَهُل عليه ترْكُه بدون مجاهدة كبيرة للنفس، فقد قال النبي ﷺ: «مَن هَمَّ بالسيئة ولم يعملها كُتِبَت له حسنة»، متفق عليه، وفي رواية: «يقول الله تعالى: تركها من جرائ»؛ أي: لأجلي، وخشية مني.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=7272