2025/05/21
 الأفضل أن تُحرموا من ميقات أهل اليمن؛ لأنكم مررتم عليه وأنتم قاصدون العمرة، ولا بأس بتأجيله من ميقات المدينة؛ لأنكم ستمرون منه، وهو أبعد إلى مكة من ميقاتكم، وليس أقرب حتى يقال بعدم جوازه لأنكم تجاوزتم الميقات غير محرِمين، والله أعلم.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=7283