لا يجوز لك مقاطعته؛ لوجوب صلتك له؛ لأنه من أرحامك، ولا يُعالَج الخطأ بالخطأ، وقد قال النبي ﷺ: «ليس الواصل بالمكافئ إنما الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها»، وعليك القيام بنصحه ووعظه.
هذه الصفحة طبعت من -
https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=7296