2025/05/27
 أي: تكلم بما لا فائدة منه، ولا يصح له فعله؛ لأنه مأمور بالإنصات والاستماع للخطيب، وجاء في رواية: «فلا جمعة له»، والمقصود أنه حُرِمَ من أجر وفضيلة الجمعة، وتصح صلاته جمعة.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=7331