2022/10/06
الذي يظهر أنه لا بأس بالذي فعلته لأجل تقي والدك الشر والفتن، إلا إذا ترتب على فعلك هذا مضرة بوالدك في نفسه أو ماله فلا يجوز إلحاق الضرر بالوالدين، ويكون بقاء والدك في أمريكا لدفع الضرر له وجه، قال تعالى:﴿ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ ﴾.