2022/10/08
معناها: لقد كنت في الدنيا في غفلة عن هذا اليوم بسبب انهماكك بالشهوات، فكشفنا عنك غفلتك بما تعاينه من العذاب والكرب، فبصرك اليوم حاد تدرك به ما كنت في غفلة عنه.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=743