2022/10/19
إذا كان الرجل على دين وخلق وسيرة حسنة ولا يحصل لهذه الأسرة مشاكل واختلافات مع أقاربهم أو قبيلتهم في العاجل أو الآجل فلا بأس بالموافقة عليه، قال تعالى: { وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا } [سورة الفرقان:54]، وقال تعالى: { إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ } [سورة الحجرات:13]، وقال تعالى: { وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ } [سورة التوبة:71]، وقال ﷺ: «إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه» حسنه الشيخ الألباني.
هذه الصفحة طبعت من - https://sheikh-tawfik.net/show_fatawa.php?id=826