سائل يقول: لو وصل شخص إلى مكة ليؤدي العمرة ولكن أخر العمرة لوجود أثر مشقة السفر فنام وأخذ راحته ثم أدى العمرة في اليوم الثاني أو الثالث هل عليه شيء؟
سائل يقول: لو وصل شخص إلى مكة ليؤدي العمرة ولكن أخر العمرة لوجود أثر مشقة السفر فنام وأخذ راحته ثم أدى العمرة في اليوم الثاني أو الثالث هل عليه شيء؟
جـ: لا شيء عليه إذا كان أحرم من الميقات والتزم باجتناب محظورات الإحرام والأفضل المبادرة بأداء أعمال العمرة فأول ما عمله النبي ﷺ عند دخوله مكة أن ذهب إلى الكعبة فطاف وسعى كما روي عنه في الصحيحين.