إذا كان الناس يوم القيامة يُنادَون باسم الأُم فكيف بالإنسان الذي جاء عن طريق الفاحشة؟
لا إشكال فيه؛ لان أُمه من الزنا تكون أماً حقيقية له ويُنسب أليها في الدنيا ولا ينسب للزاني ولو عُرِف من هو فقد روى أبو داود وغيره عن النبي ﷺ قال: "ولد الزنا يُنسَبُ لأُمه ويرث منها".