ما نصيحتكم لبعض طلبة العلم الذين يُقدِّمون علم التجويد والمخارج على علم العقيدة والفقه؟
ننصحهم أن لا يُكثِروا من الاشتغال بها؛ فعلم التجويد والمخارج وسيلة لا غاية، وأما علم العقيدة والفقه فغاية؛ فالمسلم مطالب بمعرفة العقيدة الصحيحة، والأحكام الشرعية، فمنها الواجب، ومنها المستحب.